يمثل مهرجان الربيع مستهل السياحة في أوتاوا نهاية فصل الشتاء، حيث أن الزنبق أو التيوليب – الذي أرسلته الملكة جوليانا من هولندا يعبر عن امتنانه لضيوف المدينة منذ الحرب العالمية الثانية وهو يزدهر في جميع أنحاء أوتاوا. 

وتعتبر مسارات القناة ومنتدى المفوضين على وجه الخصوص مسرحا للاحتفالات العامة. وتزهر الملايين من زهرة الزنبق في المنطقة الوطنية مع مواقع الجذب الخزامى التي تنتشر على “مسار توليب” ذو المناظر الخلابة. الألعاب النارية والعروض هي أيضا من عوامل الجذب السياحي وقد أصبحت المنطقة التي يقام بها المهرجان سنويًا إحدى أهم المعالم السياحية في أوتاوا